لَآ إِلَهَ إِلَآ آنْتَ سُبْحَآنَكَ آِنِي كُنْتُ مِنَ آلْظَآلِمِينْ
آلْتَأثِيرَآتْ آلْدَوَآئِيّة
تَتَمَيَزَ بِخَوَآصٍ مُسَكِنَةٌ تَبْعَثْ فِيْ آلْنَفْسِ آلْطَمَأنِينَةُ وَآلْرَآحَةِ وَتَطْرِدُ آلْهَمَ وَآلْحُزْنَ وَتُبْعِدُ آلْقَلَقَ وَآلْتَوَتُرْ.
دَوَاعِيّ آلَآسْتِعْمَآلْ
يُسْتَعْمَلْ هَذَآ آلْدَوَآءِ عِنْدَ إحْسَآسُك بِآلْظِلْمِ وِآلْقَهَرْ وَآلْغَمَ وَآلْحُزْنَ, وَيُفِيدُ فِيْ حَآلَآتِ آلْإحْبَآطْ وَآلْيَأسْ يُسْتَعْمَلْ أيْضَاً لِتَخْفِيفِ آلْآلَامْ آلْنَآتِجَةُ عَنْ أَذَىْ آلْنَآسْ وَكُلِ مُنَغَصَآتِ آلْحَيَآةْ وَمَتَآعِبِهَآ وَفِيْ آلْحَآلَآتْ آلْمُصَآحَبَةْ لِضِيْقِ آلْصَدُرْ.
مَوَآنِعْ آلَآسْتِعْمَآلْ
قَدْ يُمْنَعْ آلْبَعْضُ مِنْ آسْتِخْدَآمْ هَذَآ آلْدَوَاءْ بِسَبَبْ آلْجَهْلِ آوْ آلْغَفْلَةْ كَمَآ تُؤَثِرُ كِثْرَةُ آلْذِنُوُبِ وَآلْمَعَآصِيْ فَتَحُوُلُ دُوُنَ آسْتِخْدَآمْ هَذَآ آلْدَوَاءْ آوْ كَمَآلِ آلْفَآئِدَةِ مِنْهْ .
طَرِيقَةُ آلَآسْتِعْمَآلْ
وَآظِبْ عَلَىْ آسْتِخْدَآمْ آلْدَوَاءْ لِمُدَةْ شَهَرْ عَلَى آلْأقَلْ بِكْرِةْ وِعَشْيَةْ.
آلَآحْتِيَآطَآتِ
مِنْ آلْآفْضَلْ آنْ تَكُوُنَ مُتَوَضِأً ً, مُسْتَقْبَلْ آلْقُبْلَةُ, خَآشِعَ آلْقَلْبْ.
آلْتَأثِيرَآتْ آلْدَوَآئِيَةُ
هَذَآ آلْدَوَاءْ مُسْتَحْضَرْ لَآ يَأتِيْ إلَآ بِخَيْرْ, وَهُوَ شَآفٍ حَتْمَاً, وَلَيْسَ لَهُ أَيْ تَأثِيرَآتٍ سَلْبِيّةٌ مُطْلَقَاً فَفِيْ حَآلِ زِيَآدَةُ آلْجُرْعَةُ تَزْدَآدُ آلْفَآئِدَةْ.
تَذَكَـــرْ
* لَآ تَقْطَعْ مُدَةُ آلْعِلآجْ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِكْ.
* كَرِرِ صَرْفَ آلْدَوَاءْ بِدُوُنِ وَصْفَةْ طُبِيَةْ.
* أرْسِلْ هَذَآ آلْدَوَاءْ لِكُلِ مَنْ تَعْرُفْ وَ آتْرِكْهُ فِيْ مُتَنَآوَلْ أيْدِيْ آلْجَمِيعْ